مشكلات تدريس علم العروض
Ù¡
ربما ØµØ§Ø Ø¨ÙŠ تَربويّون:
ما لك ولمشكلات التدريس!
هلّا عرÙت Øدك ÙوقÙت عنده!
وصدقوا؛ Ùلا طاقة لي بمناهجهم ولا وسائلهم ولا أهداÙهم؛ Ùما أنا غير كاتب أديب باØØ« لغوي، أتعلم إذ أتذوق وأتذوق إذ أتعلم، وآبى أن يكون تلامذتي إلا كذلك؛ Ùأستودع اجسامهم وقلوبهم وعقولهم عقلي وقلبي وجسمي، ولا أدوم على Øال؛ Ùربما أبدلت اليوم ما اخترت أمس، أو أخرت ما قدمت، أو ØØ°Ùت ما أضÙت، Ø£Ùعل ذلك إذ Ø£Ùعله كله جميعا، أو بعضه؛ Ùلا يجد أولئك التربويون ما يزَعÙهم عما زعموا!
ولكن من التربويين من يطّلع من تلامذتي الذين انضاÙوا إليهم، على مهارات واضØØ© غالبة؛ Ùلا يملك إذا صَدَق Ù†Ùسَه إلا أن يجادل عني بظهر الغيب، ويعزم عليّ إلا ما شاركتÙهم ÙÙŠ كش٠مثالب التدريس الØاضر ووص٠مناقب التدريس الغائب!
ولابد لي أولا من التنبيه على استعصاء الإØاطة بمشكلات التدريس كلها جميعا، ثم على وجوب تمييز اربعة أقسامها الآتية:
١ مشكلات الكتاب،
٢ ومشكلات المدرس،
٣ ومشكلات الطالب،
٤ ومشكلات المدرسة.
Øرصا على التنظيم والتدقيق والتوجيه، وإن تردّدتْ بين الأقسام الأربعة بعض٠المشكلات؛ Ùلم تنØصر ÙÙŠ Ø£Øدها.